الأحد، 29 يوليو 2012

كتاب "هكذا تكلم ابن عربي" المؤلف: نصر حامد ابو زيد

 هذا الكتاب  محاولة جريئة لمشروع نقد العقل الإسلامي،من خلال آليات علمية اعتمدها النقد العقلاني، وتأتي أهميتها من أنها تغور بعمق الفكر وليس من خارجه، . فيشير نصر حامد ابو زيد  إلى أهمية تناول شخصية (بن عربي) بالتحليل الدقيق، والإضاءة على واحد من الذين تميزوا باستيعاب النص الجلي الضخم للفكر النقدي من ناحية، والإلمام بتاريخ الفكر العالمي، وتشعباته، ومدارسه من ناحية أخرى،
المفكر(نصر حامد أبو زيد) يعطينا دلالات معرفية مثيرة أساسها التفسير بأسبابه، ومقتضياته وينبغي علينا أن نذكر بأنه كمفكر عربي معاصر، طاردته المحاكم بسبب خروجه على الخط المقرر من قبل فقهاء عصره، وصار مقيما في هولندا


كتاب " دوائر الخوف قراءة في خطاب المرأة " تأليف نصر حامد ابو زيد



نصر حامد أبو زيد يصدر كتاب دوائر الخوف ...بعد أن كُفِّر... وبعد أن أهدر دمه... وبعد أن حكم بانفصال زوجته عنه... بعد كل ذلك يكتب ويقوم بتسليط الضوء  على أهم قضايا مجتمعنا المطروحة أمامنا، وهي قضية المرأة، إنها افكار لا يمتلك صاحبها سلطة من أي نوع لفرضها على الناس، والأهم من ذلك أن صاحبها يقف ضد كل سلطة تحول بين الإنسان وحريته في التفكير.

تحميل

كتاب" البحث عن يسوع " تأليف - كمال الصليبي



يمثل هذا الكتاب محاولة للوقوف على الحقيقة التاريخية بشأن يسوع الناصري، المسيح وذلك عن طريق قراءة دقيقة لما تقوله النصوص المقدسة لدى المسيحيين بشأنه. وقد درج علماء "الكتاب المقدس" بين المسيحيين على القراءة النقدية لهذه النصوص منذ أكثر من قرنين. ومن هؤلاء من كان من رجال الدين البارزين. وكانت الكنائس المسيحية في البداية تعارض، وبشدة هذا "النقد الكتابي" (كما يسمى). لكن الكبرى منها ما لبثت أن أقرت بشرعيته، نظراً إلى استحالة العكس، فوجدت طريقها للتعايش معه. ومن ذلك الفصل في بعض الكنائس البروتستانتية بين ما يسمى "مسيح التاريخ" و"مسيح الإيمان". والمثير بهذا الكتاب هو الأطروحة العامة التي يتقدم بها، وهي التي تذهب إلى أبعد من الآراء المألوفة بشأن يسوع الناصري كشخصية من التاريخ، وبشأن الظروف المحيطة بسيرته وما لهذه الظروف من خلفيات، ومن هذه الخلفيات ما يعود إلى زمن سبي إسرائيل في بلاد، بابل، أي إلى القرن السادس قبل الميلاد، إن لم يكن إلى زمن أسبق.




http://www.4shared.com/document/uXYPlaj8/____-______.html

كتاب "مقدمات اولية في الاسلام المحمدي الباكر" - تأليف الطيب تيزني



هذا الجزء هو الرابع من "مشروع رؤية جديدة" وهو من تأليف الطيب تيزني ويظهر لنا في هذا الكتاب أن الإسلام الباكر ما هو إلا حركة ايديولوجية لنشاط اقتصادي و يخبرنا أن القرآن مثل بنية نصية ذات طابع نخبوي خاطبت، بالدرجة الأولى سكان المدن عموماً والمثقفين منهم خصوصاً المنخرطين في حركة تجارية محلية وخارجية ويرى الكاتب ان الجاهلية مقدمة للاسلام وليس ثمة مصدر رئيس وهام سواها،فالاسلام اذن نشا وولد من احشاء ما قبل الاسلام والمصطلح عليه بالعصر الجاهلي.وبكلمة اخرى فان الجذر الاساس لظاهرة الاسلام ونبوة محمد هو التوحيدية ذات الطابع«الاقوامي العربي» التي حملت واكتسبت تعبيرا خاصا عرف بالحنيفية. وليس ثمة اختراق خارجي لمكة دعاها الى هذه التوحيدية، بل هي اختراع داخلي لغرض ردم العوائق التي اخذت تهدد حاضرة مكة اقتصاديا وتنذر بسقوطها، كان نتيجته العثور على صيغة توحيدية تلبي حاجة الاقتصاد المكي.
تحميل

كتاب " الاستبداد ودوره في انحطاط المسلمين " تأليف: نبيل هلال هلال



نبذة الناشر
طال العهد على الشخصية العربية والإسلامية وهى تعيش فى ظل الحكم الاستبدادى فأصابها المسخ وفاقم هذا التحول ذلك الموروث الدينى الفرعونى والفارسى، والتفسيرات الخاطئة للدين، والتراث المملوكى، وطول الامتثال للمستبد "وأولى الأمر". وترسخت قابلية الاستبداد فى الشخصية العربية، وبلغ ذلك ذروته عندما امتثل المسملون فى مصر والشام لحكم العبيد والإماء، الأمر الذي انفردت به شعوب هذه البلاد وهو حكم الأرقاء للأحرار.
ولم يكن غريباً أن تصاب هذه الشخصية بالسلبية السياسية المزمنة، بعد أن اعتادت أن يسوسها الغير وبعد أن تعرضت لمعاول القهر، بدءاً من حكم الفراعنة والرومان وخلفاء المسلمين –باستثناء الخلافة الراشدة- وانتهاء بسلاطين المماليك والحكم العثمانى.

تحميل

كتاب " الإسلام هل هو الحل؟ " - تاليف "زكريا اوزون"

لقد توصل المؤلف بهذا الكتاب الي نتائج تصب في المبدأ الذي يقول انه لا الاسلام ولا المسيحية ولا اليهودية ولا اي دين اخر يقدم حلولا تفي بحاجات مجتمعات عالمنا الحديث. وقد تكون اهميه ما طرحه اوزون كامنة في سعيه الي رفض ما اصبح اقرب الي مسلمات عند قسم من المتدينين. يخلص زكريا اوزون في كتابه الي نتيجة تبدو واضحة للقاريء خلال متابعته فصول الكتاب وهو انه لا مكان للدين في سياسة البلاد والمواطنة . . ورأيه ان الحل هو في العلمانية  و الديمقراطية. 

كتاب "الإمام الشافعي وتأسيس الأيديولوجية الوسطية" - تأليف "نصر حامد أبو زيد"


التعريف بالكتاب  :

"أصبح مفهوم الوسطية مفهوما مركزيا في الثقافة الإسلامية بعد أن صاغه الإمام الشافعي في القرن الثاني للهجرة صياغة إيديولوجية ، وفي هذا الكتاب يقدم الدكتور نصر حامد أبو زيد قراءة جديدة تبدأ من تحليل النصوص التي استند إليها الشافعي ، معارضاً رؤية الشافعي لهذه النصوص حيث دفعت العقل العربي إلى الاعتماد على سلطة النص بعد أن تمت صياغة الذاكرة في عصر التدوين – عصر الشافعي- طبقاً لآليات الاسترجاع والترديد ، وتحولت اتجاهات الاعتزال والاتجاهات العقلية إلى اتجاهات هامشية"‏  

 تحميل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق