إسم الكتاب : يحي بن يحي الليثي و روايته للموطأ
المؤلف : محمد بن حسن شرحبيلي
المحقق : ...
عدد الأجزاء : 1
عن الكتاب :إنّ أهمية كتاب « يحي بن يحي الليثي و روايته للموطأ »، لصاحبه « محمد بن حسن شرحبيلي »، لتقاس بأهمية الموطأ نفسه باعتبار أنّ مباحثه تدور حول صاحب أشهر رواية للموطأ على الإطلاق، وحول روايته وما امتازت هذه الرواية من مميزات، وما أخذ عليها من مآخذ.
* وقد بلغ ما وصل إلينا واشتهر من روايات "موطأ الإمام مالك" ست عشرة رواية ذكرها المؤلف مع ترجمة موجزة لأصحابها في الفصل الأول من الباب الثاني. وأشهر روايات الموطأ على الإطلاق هي رواية الفقيه الأندلسي القرطبي: « يحي بن يحي الليثي الأندلسي (152_ 234هـ) »، فهي المتداولة المشتهرة شرقا وغربا، وهي المقصودة عند اطلاق لفظ الموطأ من غير تقييد، وفي ذلك يقول الناظم رحمه الله: - وحيثما موطأ قد أطلقا *** لها انصرافه لديهم حققا
* إنّ موضوع كتاب « يحي بن يحي الليثي و روايته للموطأ »، له جانبان: جانب الترجمة لصاحب أشهر رواية للموطأ، وهو " يحيى بن يحيى بن كثير بن وِسْلاس المصمودي الليثي الأندلسي القرطبي "، أمّا الجانب الثاني فخصصه المؤلف لدراسة روايته.
المؤلف : محمد بن حسن شرحبيلي
المحقق : ...
عدد الأجزاء : 1
عن الكتاب :إنّ أهمية كتاب « يحي بن يحي الليثي و روايته للموطأ »، لصاحبه « محمد بن حسن شرحبيلي »، لتقاس بأهمية الموطأ نفسه باعتبار أنّ مباحثه تدور حول صاحب أشهر رواية للموطأ على الإطلاق، وحول روايته وما امتازت هذه الرواية من مميزات، وما أخذ عليها من مآخذ.
* وقد بلغ ما وصل إلينا واشتهر من روايات "موطأ الإمام مالك" ست عشرة رواية ذكرها المؤلف مع ترجمة موجزة لأصحابها في الفصل الأول من الباب الثاني. وأشهر روايات الموطأ على الإطلاق هي رواية الفقيه الأندلسي القرطبي: « يحي بن يحي الليثي الأندلسي (152_ 234هـ) »، فهي المتداولة المشتهرة شرقا وغربا، وهي المقصودة عند اطلاق لفظ الموطأ من غير تقييد، وفي ذلك يقول الناظم رحمه الله: - وحيثما موطأ قد أطلقا *** لها انصرافه لديهم حققا
* إنّ موضوع كتاب « يحي بن يحي الليثي و روايته للموطأ »، له جانبان: جانب الترجمة لصاحب أشهر رواية للموطأ، وهو " يحيى بن يحيى بن كثير بن وِسْلاس المصمودي الليثي الأندلسي القرطبي "، أمّا الجانب الثاني فخصصه المؤلف لدراسة روايته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق