إسم الكتاب : تاريخ قضاة الأندلس ـ المرقبة العليا فيمن يستحق القضاء والفتيا ـ
المؤلف : أبو الحسن النُباهي الأندلسي
المحقق : لجنة إحياء التراث العربي في دار الآفاق الجديدة
عدد الأجزاء : 1
عن الكتاب : إذا علمنا أنه لم يكن لأحد أن يتولى القضاء في الأندلس إلا إذا كان عالما فقهيا، فإن هذا يجعل من كتاب « تاريخ قضاة الأندلس المسمى بـ: (المرقبة العليا فيمن يستحق القضاء والفتيا) »، الذي ألفه الشيخ « أبو الحسن علي بن عبد الله بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي المالقي النُباهي، المالقي، الأندلسي ( ولد سنة 713هـ ) »، من أهم المراجع في التعريف بأعلام المالكية في الأندلس.
* ينشر هذا السفر أثراً لم يطبع إلى اليوم، وهو وثيقة عظيمة الخطر عن تاريخ القضاء بالغرب الإسلامي في العصر الوسيط، فتاريخ تصنيفه المتأخر مكن مؤلفه من الإحاطة بمدة طويلة من الزمن، تمتد من الفتح العربي إلى القرن الثامن الهجري، غير أن هذا الكتاب، رغم اتساع الموضوع الذي تناوله، بقي مجهولاً إلى يومنا هذا.
* جاء في مقدمة المؤلف: "فَهَذَا كتاب أرسم فِيهِ بحول الله نبذاً من الْكَلَام فِي خطة الْقَضَاء، وسير بعض من سلف من الْقُضَاة، أَو بلغ رتبه الِاجْتِهَاد، وفيمن يجوز لَهُ التَّقْلِيد وَمن لَا يجوز لَهُ، وصفات الْمُفْتى الَّذِي يَنْبَغِي قبُول قَوْله، والاقتداء بِهِ لمن ذهب إِلَى مقلده، وبالجاري من الْفَتَاوَى على منهاج السداد، وَهل يجوز للمفتي قبُول الْهَدِيَّة من المستفتى، أم هِيَ فِي حَقه من ضروب الرشاء الْمُحرمَة على الْجَمِيع.".
المؤلف : أبو الحسن النُباهي الأندلسي
المحقق : لجنة إحياء التراث العربي في دار الآفاق الجديدة
عدد الأجزاء : 1
عن الكتاب : إذا علمنا أنه لم يكن لأحد أن يتولى القضاء في الأندلس إلا إذا كان عالما فقهيا، فإن هذا يجعل من كتاب « تاريخ قضاة الأندلس المسمى بـ: (المرقبة العليا فيمن يستحق القضاء والفتيا) »، الذي ألفه الشيخ « أبو الحسن علي بن عبد الله بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي المالقي النُباهي، المالقي، الأندلسي ( ولد سنة 713هـ ) »، من أهم المراجع في التعريف بأعلام المالكية في الأندلس.
* ينشر هذا السفر أثراً لم يطبع إلى اليوم، وهو وثيقة عظيمة الخطر عن تاريخ القضاء بالغرب الإسلامي في العصر الوسيط، فتاريخ تصنيفه المتأخر مكن مؤلفه من الإحاطة بمدة طويلة من الزمن، تمتد من الفتح العربي إلى القرن الثامن الهجري، غير أن هذا الكتاب، رغم اتساع الموضوع الذي تناوله، بقي مجهولاً إلى يومنا هذا.
* جاء في مقدمة المؤلف: "فَهَذَا كتاب أرسم فِيهِ بحول الله نبذاً من الْكَلَام فِي خطة الْقَضَاء، وسير بعض من سلف من الْقُضَاة، أَو بلغ رتبه الِاجْتِهَاد، وفيمن يجوز لَهُ التَّقْلِيد وَمن لَا يجوز لَهُ، وصفات الْمُفْتى الَّذِي يَنْبَغِي قبُول قَوْله، والاقتداء بِهِ لمن ذهب إِلَى مقلده، وبالجاري من الْفَتَاوَى على منهاج السداد، وَهل يجوز للمفتي قبُول الْهَدِيَّة من المستفتى، أم هِيَ فِي حَقه من ضروب الرشاء الْمُحرمَة على الْجَمِيع.".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق