إسم الكتاب : معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان
المؤلف : الدباغ و إبن ناجي
المحقق : تصحيح وتعليق : إبراهيم شبّوحعدد الأجزاء : 3
عن الكتاب : حَرّر هذا الكتاب: « معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان »، عالمان جليلان على التوالي، ألّفه أولا الإمام: « أبو زيد عبد الرحمن بن محمد بن علي بن عبد الله الأنصاري الأسيدي، المشهور بالدباغ (605-696هـ) »، ثم بعد "الدباغ" أتى الإمام: « أبوالفضل قاسم بن عيسى بن ناجي التنوخي الغروي القيرواني (ت839هـ) »، وقصد إلى كتاب "معالم الإيمان" فأضاف إليه زيادات تكميلية تتعلق بموضوعه، كانت لها قيمتها وأهميتها.
* ويعتبر كتاب "معالم الإيمان" مرجعا وثيقا في التراجم، والحياة الثقافية العامة بالقيروان، كما يتضمن إفادات عامة كثيرة عن رجال الفتح المبارك، ومن دخلها من الصحابة والتابعين - رضوان الله عليهم جميعا - ، ونخبة من القادة الموفقين، وكثيرا ما كان يذكر المعارف التاريخية عن تخطيطها ومعالمها وعادات أهلها، وحاراتها وأسواقها، في معرض أحاديثه عن المترجم لهم.* ومدينة القيروان جديرة بعناية الباحثين المؤرخين، فقد كانت مهد الحضارة والعلم، كما كانت مصدر إشعاع للحركات العلمية والأدبية والفكرية إلى جميع بلاد إفريقية. وكتاب "معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان" من أكمل مصادر البحث في هذا الشأن، وقد عُرف "الدباغ" بالأمانة والثقة فيما ينقله ويحرره.
المؤلف : الدباغ و إبن ناجي
المحقق : تصحيح وتعليق : إبراهيم شبّوحعدد الأجزاء : 3
عن الكتاب : حَرّر هذا الكتاب: « معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان »، عالمان جليلان على التوالي، ألّفه أولا الإمام: « أبو زيد عبد الرحمن بن محمد بن علي بن عبد الله الأنصاري الأسيدي، المشهور بالدباغ (605-696هـ) »، ثم بعد "الدباغ" أتى الإمام: « أبوالفضل قاسم بن عيسى بن ناجي التنوخي الغروي القيرواني (ت839هـ) »، وقصد إلى كتاب "معالم الإيمان" فأضاف إليه زيادات تكميلية تتعلق بموضوعه، كانت لها قيمتها وأهميتها.
* ويعتبر كتاب "معالم الإيمان" مرجعا وثيقا في التراجم، والحياة الثقافية العامة بالقيروان، كما يتضمن إفادات عامة كثيرة عن رجال الفتح المبارك، ومن دخلها من الصحابة والتابعين - رضوان الله عليهم جميعا - ، ونخبة من القادة الموفقين، وكثيرا ما كان يذكر المعارف التاريخية عن تخطيطها ومعالمها وعادات أهلها، وحاراتها وأسواقها، في معرض أحاديثه عن المترجم لهم.* ومدينة القيروان جديرة بعناية الباحثين المؤرخين، فقد كانت مهد الحضارة والعلم، كما كانت مصدر إشعاع للحركات العلمية والأدبية والفكرية إلى جميع بلاد إفريقية. وكتاب "معالم الإيمان في معرفة أهل القيروان" من أكمل مصادر البحث في هذا الشأن، وقد عُرف "الدباغ" بالأمانة والثقة فيما ينقله ويحرره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق