اللغة المنسية - مدخل إلى فهم الأحلام والحكايات والأساطير _ أريك فروم
يشكل هذا الكتاب استعادة واستكمالاً لسلسلة المحاضرات التي ألقاها "أريك فروم" على سبيل التمهيد والتوطئة أمام طلاب معهد وليام وايت للطب العقلي ومعهد بينغتون. فهو يتوجه لجمهور مماثل لجمهور هذين المعهدين، أي للطالب الذي درس الطب العقلي والنفساني، فضلاً عن الشخص العادي الذي يهتم بمثل هذه الأمور.
ويستدل من عنوان الكتاب على أن هذا الكتاب إنما هو مدخل لفهم الكلام الرمزي، فهو بالتالي لا يتطرق إطلاقاً للعديد من المشكلات المعقدة التي تنتمي إلى هذا الحقل من الأبحاث الذي تتخطى دراسته بأشواط بعيدة غاية هذه المداخل. هكذا لم يتطرق مثلاً إلى دراسة النظرية الفرويدية إلا من زاوية "علم الأحلام" فضرب صحفاً على المفاهيم الصعبة التي توسع بها فرويد في كتاباته اللاحقة ومما تحدث عنه في الكتاب مقدماً حول دراسات مستفيضة نذكر: طبيعة الكلام الرمزي، طبيعة الحلم، فرويد ويونغ، تاريخ تفسير الأحلام، فن تفسير الأحلام، الكلام الرمزي في الأساطير والحكايات والطقوس والروايات.
4shared.com /office/m3T3pjU9/_-__.html?refurl=d1urlأو
http://www.mediafire.com/view/?7c8uehoem59a3zm
يشكل هذا الكتاب استعادة واستكمالاً لسلسلة المحاضرات التي ألقاها "أريك فروم" على سبيل التمهيد والتوطئة أمام طلاب معهد وليام وايت للطب العقلي ومعهد بينغتون. فهو يتوجه لجمهور مماثل لجمهور هذين المعهدين، أي للطالب الذي درس الطب العقلي والنفساني، فضلاً عن الشخص العادي الذي يهتم بمثل هذه الأمور.
ويستدل من عنوان الكتاب على أن هذا الكتاب إنما هو مدخل لفهم الكلام الرمزي، فهو بالتالي لا يتطرق إطلاقاً للعديد من المشكلات المعقدة التي تنتمي إلى هذا الحقل من الأبحاث الذي تتخطى دراسته بأشواط بعيدة غاية هذه المداخل. هكذا لم يتطرق مثلاً إلى دراسة النظرية الفرويدية إلا من زاوية "علم الأحلام" فضرب صحفاً على المفاهيم الصعبة التي توسع بها فرويد في كتاباته اللاحقة ومما تحدث عنه في الكتاب مقدماً حول دراسات مستفيضة نذكر: طبيعة الكلام الرمزي، طبيعة الحلم، فرويد ويونغ، تاريخ تفسير الأحلام، فن تفسير الأحلام، الكلام الرمزي في الأساطير والحكايات والطقوس والروايات.
4shared.com /office/m3T3pjU9/_-__.html?refurl=d1urlأو
http://www.mediafire.com/view/?7c8uehoem59a3zm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق