الجمعة، 26 يوليو 2013





http://www.4shared.com/file/33641182...ified=781c0a0b



http://www.4shared.com/file/23438822...9a9/__-__.html



http://www.4shared.com/file/43528068...ified=781c0a0b

ابن قرناس الكاتب الذي أثار جدلاً واسعاً من خلال الإطروحات التي طرحها في كتبه , ومن أهمها:

* ســنة الأولين
* الحديث والقرآن
* رسالة حول الخلافـة وحكم الله

وهي كتبٌ تتعمق في ماضينا الديني تحليلاً وتفسيراً… فتقدم صورة لم نعتد عليها في خضم سيطرة الفكر الواحد… صورة تستحق التأمل والتفكر… لأن الكاتب نجح في إثارة النقع، وتحريك المياه الآسنة، في ثقافة اعتادت السكون والصمت…
اهتم كاتبنا أيضاً في سبر أغوار الماضي كي يزيح بعض ما يرآه أوهاماً سادت في المخيّال العربي والإسلامي مثل أوهام الكهف التي تكلم عنها فرنيسيس بيكون…
وابن قرناس ليس شخصية جدلية في أطروحاته وحسب ولكن أيضاً في هوية شخصيته. فهو يكتب باسمه المستعار، لعله يريد أن يقول بأن “الفكر” أعظم من “المفكر”، لاسيما أن ثقافة الأشخاص سادت في ثقافتنا الحالية…

لماذا ينزعج عامة الناس وبعض المتعلمين عندما يسمعون أو يقرءون أن التشريع الذي اُنزل على محمد بن عبدالله النبي الأمي صلى الله علية وسلم , تتقارب وتنسجم مع بعض الوصايا والتشريعات والأخلاقيات التي قدمها بوذا وزاردشت وهي ربما من نفس المشكاة التي صدرت منها كتب اليهود والنصارى ( التوارة والانجيل )

وكيف صادق القرآن العظيم على مصدرية الدين الواحد ووحدة الأاديان السماوية ,

وكيف اخترع بنو أمية قرآن آخر حين عجزوا عن اختراق نظام القرآن العظيم فجاءوا بالأحاديث و أنزلوها منزلة القرآن , ولماذا تقدمت الأحاديث في كثير من الوعظيّات وكتب الفقهاء وخطب الجمعة آيات القرآن الحكيم .

في محاور الذي اختط منهج ( أثارة العقل وتحرير الفكر ونقد السائد الثقافي ) دينياً أو اجتماعياً أو سياسياً أو ثقافياً ...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق