تحليل الخطاب
التحليل النصي في البحث الاجتماعي
ترجمة د.طلال وهبة
المنظمة العربية للترجمة
2009
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حقا الكتاب يقدم مفاتيح لتحليل الخطاب كما أخبر
في وحدة لمتقابلين متكاملين في آن
النص و الحدث الإجتماعيين في انتاجهما للخطاب
يحاول فاركلوف في إطار التراكم المعرفي الذي تحق في مجال العلوم الإجتماعية و اللغوية على سواء
إنتاج مناهج و سبل لفهم النص من خلال الحدث و فهم الحدث من خلال وحيه النصي
فيما
يخص اللغة، عمل على توظيف "الالسنية الوظيفية النسقية"كنظرية لغوية تهتم
بدراسة العلاقة بين اللغة من جهة و عناصر الحياة الاجتماعية و جوانبها كجهة
أخرى، دون توظيف تقليد شرعة تشومسكي الاكثر تأثيرا في الالسنية كما اخبر
أما في النظريات الاجتماعية نجده يأوي لركن نظريات اجتماعية أثبتت نجاعتها في التحليل الإجتماعي:ـ
روادها : ميخائيل باختين ـــ برنشتاين بازيل ـــ بيير بورديو ـــ انطوني غيدنز ـــ ميشال فوكو ــ هابرماس يورغن ...و غيرهم
و مايثير أهمية الكتاب بشكل كبير، اعتباره ـ من جانبي على
الأقل ومن جانب المؤلف أيضا ـ ورقة معرفية ليس فقط يمكن بل يستوجب أن
يمتلكها كل باحث و متخصص و مهتم ليفهم الحقل المعرفي الذي يشتغل عليه أو
المجال الذي يأخذ اهتمامه
في كافة مسالك العلوم الاجتماعية و الانسانية و
الطبيعية :السياسة ، الإقتصاد ، الفلسفة ، القانون، الإعلام، الطب،
البيولوجيا، علم الجتماع، التربية، الجغرافيا ،العلوم اللغوية
الالسنية،التاريخ ...ـ
كل ذلك لأجل فهم الخطاب الإنساني في تواليه التاريخي من خلال الأحداث، و تراكمه المعرفي من خلال النصوص
و اكيد،رجوعا إلى ان قراءة الكتاب لم تكتمل بعد، لاتزال كثير من القضايا المعرفية الهامة يحتويها الكتاب
تستوجب الإهتمام الإطلاع و البحث
ــــــــــــــــــــــــ
صدر الكتاب في نسخته الأصلية سنة 2003
عرب باشراق المنظمة العربية للترجمة ديسمبر 2009
رابط الكتاب
قراءة مفيدة
التحليل النصي في البحث الاجتماعي
ترجمة د.طلال وهبة
المنظمة العربية للترجمة
2009
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حقا الكتاب يقدم مفاتيح لتحليل الخطاب كما أخبر
في وحدة لمتقابلين متكاملين في آن
النص و الحدث الإجتماعيين في انتاجهما للخطاب
يحاول فاركلوف في إطار التراكم المعرفي الذي تحق في مجال العلوم الإجتماعية و اللغوية على سواء
إنتاج مناهج و سبل لفهم النص من خلال الحدث و فهم الحدث من خلال وحيه النصي
فيما
يخص اللغة، عمل على توظيف "الالسنية الوظيفية النسقية"كنظرية لغوية تهتم
بدراسة العلاقة بين اللغة من جهة و عناصر الحياة الاجتماعية و جوانبها كجهة
أخرى، دون توظيف تقليد شرعة تشومسكي الاكثر تأثيرا في الالسنية كما اخبر
أما في النظريات الاجتماعية نجده يأوي لركن نظريات اجتماعية أثبتت نجاعتها في التحليل الإجتماعي:ـ
روادها : ميخائيل باختين ـــ برنشتاين بازيل ـــ بيير بورديو ـــ انطوني غيدنز ـــ ميشال فوكو ــ هابرماس يورغن ...و غيرهم
و مايثير أهمية الكتاب بشكل كبير، اعتباره ـ من جانبي على
الأقل ومن جانب المؤلف أيضا ـ ورقة معرفية ليس فقط يمكن بل يستوجب أن
يمتلكها كل باحث و متخصص و مهتم ليفهم الحقل المعرفي الذي يشتغل عليه أو
المجال الذي يأخذ اهتمامه
في كافة مسالك العلوم الاجتماعية و الانسانية و
الطبيعية :السياسة ، الإقتصاد ، الفلسفة ، القانون، الإعلام، الطب،
البيولوجيا، علم الجتماع، التربية، الجغرافيا ،العلوم اللغوية
الالسنية،التاريخ ...ـ
كل ذلك لأجل فهم الخطاب الإنساني في تواليه التاريخي من خلال الأحداث، و تراكمه المعرفي من خلال النصوص
و اكيد،رجوعا إلى ان قراءة الكتاب لم تكتمل بعد، لاتزال كثير من القضايا المعرفية الهامة يحتويها الكتاب
تستوجب الإهتمام الإطلاع و البحث
ــــــــــــــــــــــــ
صدر الكتاب في نسخته الأصلية سنة 2003
عرب باشراق المنظمة العربية للترجمة ديسمبر 2009
رابط الكتاب
قراءة مفيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق