لأول مرة : حصريا على منتدى التاريخ العالمي kitabweb
الكتاب : نقائش معاهدات السلام بين الباكوات الأمازيغ والرومان في موريطانيا الطنجية
ترجمة وتعليق : ذ. مصطفى أعشي
الناشر : المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
المطبعة : مطبعة المعارف الجديدة - الرباط - 2004 م
عدد الصفحات : 94
يسمح بالنقل من دون قيد ولا شرط.
رابط أرشيف :
http://archive.org/details/nakaich-salam
رابط مباشر :
http://archive.org/download/nakaich-salam/nakaich-salam.pdf
نبذة :
يدخل الكتاب في إطار الاهتمام بالنقائش باعتبارها مدخلا من المداخل الأساسية لفهم التاريخ القديم. وتشكل النقائش المسماة: "نقائش معاهدات السلام بين الباكوات والأمازيغ والرومان في موريطانيا الطنجية خلال القرنين الثاني والثالث الميلاديين"، التي يضعها الأستاذ مصطفى أعشي بين أيدي القراء والباحثين، نموذجا من تلك الكتابات المنقوشة القديمة بالمغرب. ويبلغ عدد النقائش المدروسة خمسة عشر نقيشة، ثلاث عشرة منها عثر عليها بموقع وليلي.
ولعل أهمية هذه النقائش، تكمن في كونها تبرز بوضوح طبيعة العلاقات التي كانت سائدة بين الأمازيغ والرومان في موريطانيا الطنجية، بحيث أن الموريين كانوا قوة يحسب لها ألف حساب في المجال السياسي والعسكري بالمنطقة عصرئذ.
الكتاب : نقائش معاهدات السلام بين الباكوات الأمازيغ والرومان في موريطانيا الطنجية
ترجمة وتعليق : ذ. مصطفى أعشي
الناشر : المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
المطبعة : مطبعة المعارف الجديدة - الرباط - 2004 م
عدد الصفحات : 94
يسمح بالنقل من دون قيد ولا شرط.
رابط أرشيف :
http://archive.org/details/nakaich-salam
رابط مباشر :
http://archive.org/download/nakaich-salam/nakaich-salam.pdf
نبذة :
يدخل الكتاب في إطار الاهتمام بالنقائش باعتبارها مدخلا من المداخل الأساسية لفهم التاريخ القديم. وتشكل النقائش المسماة: "نقائش معاهدات السلام بين الباكوات والأمازيغ والرومان في موريطانيا الطنجية خلال القرنين الثاني والثالث الميلاديين"، التي يضعها الأستاذ مصطفى أعشي بين أيدي القراء والباحثين، نموذجا من تلك الكتابات المنقوشة القديمة بالمغرب. ويبلغ عدد النقائش المدروسة خمسة عشر نقيشة، ثلاث عشرة منها عثر عليها بموقع وليلي.
ولعل أهمية هذه النقائش، تكمن في كونها تبرز بوضوح طبيعة العلاقات التي كانت سائدة بين الأمازيغ والرومان في موريطانيا الطنجية، بحيث أن الموريين كانوا قوة يحسب لها ألف حساب في المجال السياسي والعسكري بالمنطقة عصرئذ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق