السبت، 3 مايو 2014


حول الكتاب

هذا الكتاب فلسفي عميق لمن يريد أن يعرف المزيد عن علم النفس التحليلى، ولمن يعرف أكثر عن نظريات فرويد وآرائه فى التحليل النفسي للرجولة والأنوثة. وفي الكتاب أيضا بعض النظريات الفلسفيه لجاك لاكان وغيره من الفلاسفه، ولكن تبقى نظريات فرويد وآرائه هى الأقرب للصواب.

رابط التحميل


حول الكتاب

يعرض هذا الكتاب لمجموعة من المقالات التى تتناول مفهوم السعادة وعلاقته بمعنى الحياة والعقل الإنسانى. يناقش فى قسمه الأول علاقة السعادة بالمعنى، والمتع المأساوية، ومعنى الحياة وصورها، والسعادة الأبدية وسبب الشعور بالسعادة فى المرض والمعاناة. أما القسم الثانى فيتناول المقصود بعلم النفس الإيجابى، وسياسات السعادة، وإشباع الرغبات، والسعادة وخيارات الحياة وعلاقتها بالحكمة العقلية، وسياسات الذات الإنسانية. وتأتى معظم المقالات لتوضح معنى السعادة الذاتية والموضوعية، وعلاقة الوجود الحقيقى بالسعادة، ولتبين آراء الفلاسفة فى السعادة وعلاقتها بالأزمة الإنسانية وبحياة الإنسان الواقعية. ولتؤكد فى نهاية الأمر أن السعادة ممكنة مهما كانت ظروف الحياة الإنسانية.

رابط التحميل


حول الكتاب

يتناول الكتاب ظاهرة الهوى كما يمكن أن تتجسد في صفات يتداولها الناس ويصنّفون بعضهم بعضاً إستناداً إلى ممكناتها في الدلالة والتوقع الإنفعالي؛ فالبخل والغيرة والحقد والحسد والغضب وغيرها من الصفات هي كيانات تعيش بيننا ضمن ما تحدّده "العتبات" التي يقيمها المجتمع ويقيس من خلالها "الفائض الكيفي" في الإنفعال الموجود على جنبات "اعتدال"، هو ذاته ليس سوى صيغة مفترضة لا يتحدّد مضمونه إلاَّ ضمن التقطيعات الثقافية المخصوصة التي يتحقق داخلها هذا الهوى أو ذاك.

إن الهوى ليس عارضاً أو مضافاً أو طارئاً يمكن الإستغناء عنه أو التخلص منه، كما يمكن أن نتوهم ونحن نحتفي بعقلٍ لا يأتيه الباطل من الجهات الأربع، إنه جزء من كينونة الإنسان وجزء من أحكامه وميولاته وتصنيفاته. وبإعتباره كذلك، فقد كان دائماً محط ذم وتحذير وشُبْهة: فلقد رأى فيه البعض "جنوناً يسير ضد العقل" واعتبره البعض الآخر "إنصياع الروح للجسد الذي يداهمها". واعتبره فريق ثالث حصيلة لفوضى تصيب الحواس وتقود العقل إلى الإنهيار والتلاشي أمام رغبات جسد "تستهويه الشهوات وتقوده إلى المعاصي".

رابط التحميل


حول الكتاب

عبد الرزاق عيد في كتابه هذا يرى أن كل التراث الإصلاحي الإسلامي لم يعرف دعوة إلى إقامة الدولة الدينية، منذ الطهطاوي إلى حسن البنا. فقد بدأت هذه الدعوة تماماً مع الدولة الشعبوية، التي راحت تتوثـّن وتشيع مناخاً من الامتثال والإذعان لنظامها الشمولي الذي يلغي المجتمع وتعدديته، لصالح التوحيد: الحزب الواحد، الحاكم الواحد، البرنامج الواحد، الشعب الواحد. في ظل رقابة بوليسية موحدة في مطلق سيطرتها الشمولية. فكان الرد البشري (العسكري) بالتوحيد الإلهي الواحد الأحد. ومن البداهة أن تتمتع الأطروحة الثانية (التوحيد الإلهي)، بأرجحية منطقية على الوحدانية البشرية، هذا إذا كان لابد للميتافيزيك السلطوي أن يحكم البشر، فالأولى أن تكون الحاكمية لله لا للبشر. وهنا ستقوم ثلاثية جديدة: الشيخ الذي يحمل سيفاً، والعسكري الذي يحمل مسدساً والمثقف الذي يحمل قلماً مذعوراً. بين الصوت التوتاليتاري الشعبوي العسكري البطريكي الفلاحي المحدث والتابع. والصوت القادم من أعماق الماضي شاهراً سيف الإرهاب الأصولي، يبهت و يتلاشى الصوت التنويري العقلاني الديموقراطي النقدي ويتحول إلى حلقة ضيقة من النخب التي تكتب لبعضها بعضاً، وتتفاعل معها بعض قطاعات الشبيبة المتطلعة نحو المستقبل. لكن سرعان ما يمتصها حاضر القهر لتندمج في الطبقة الثالثة المذلّـة المهانة والتي هي اليوم أشبه بالطبقة الثالثة ما قبل الثورة الفرنسية، أي هي مجموع الشعب الذي يحمل ذاتيته الثقافية، وحسه الوطني السليم، وتراثه الديني الشعبي الوطني، بعيداً عن كل هذا الضجيج الذي يحدث خلف ظهر المجتمع لسلطاته وشيوخه ومثقفيه.
شعب قابع داخل ضميره المجتاح وراء حسه المقموع، متمسك بهويته وذاتيته غير معني بمذاهب وشعار حكامه، ولا نقاشات مثقفيه عن الأصالة والمعاصرة، والعقل والنقل، ومادية التراث أو مثاليته، بيانيته أو عرفانيته أو برهانيته، حاكمية الله أو حاكمية البشر.
عبد الرزاق عيد في أزمة التنوير يفتح الأسئلة مشرعة على الحاضر والمستقبل. ماذا يفعل المثقف التنويري؟.. منذ سقيفة بني ساعدة وهو يبدأ بالإيجاب وينتهي بالسلب، حاول أن يتصل ويتواصل وانتهى بالقطيعة. ماذا يفعل بالعقل الذي هو أداة النظر ومنهج العلم. هل يقدم حكم الشرع على حكم العقل ـ عقله، أم يرزح تحت وطأة البوط ووصاياه ـ بوط الحاكم عسكرياً كان أم مدنياً، بدوياً أم حضريا. ماذا يفعل العاقل بعقله، والعقل وجوده عين حقيقته، وحقيقته عين وجوده وهو المبدع ـ مبدع المجردات والماديات؟

رابط التحميل


حول الكتاب

"الدين والصراع الإجتماعى فى مصر" عرض مفصل للخريطة السياسية للجماعات الإسلامية والتى ظهرت فى الفترة من 1970 إلى 1985 من واقع منشوراتها وتحقيقات النيابة فى قضاياها المختلفة. ويتبنى الكاتب في تحليلها لخطابها ومواقفها منظورا ماركسيا من واقع نظرتها للصراع الاجتماعي وموقفها من دور الدين في الحياة الاجتماعية والصراع السياسي وآلياته.

رابط التحميل


حول الكتاب

يقول المؤلف فى مقدمته: "حاولت من خلال انطباعاتي الشخصية، الجمع بين ما هو فكري وما هو عملي، وبين ما هو سياسي وما هو ثقافي، وبين ما هو كوبـي وما هو أمريكي لاتيني، وبالقدر نفسه مع ما هو اشتراكي وإنساني. ولم أتوقف عند الصورة النمطية (التبشيرية)، بل سعيت لنقد التجربة من داخلها..!
توقفت عند يوميات المغامر النبيل مقارناً بين جيفارا ورامبو ودون كيشوت، بين شبح ماركس أو أسطورته وبين شبح جيفارا وأسطورته، ولم أنس أن أشير إلى بعض تأثيرات جيفارا العربية والعراقية، إضافة إلى التأثيرات العربية على رؤيته، لاسيّما من خلال علاقته بعبد الناصر وبن بيلا وبن بركة، من حيث أحلام الكبار وقلقهم وهواجسهم وعنفوانهم، وتغريدهم خارج السرب أحياناً وغيابهم المبكـّر.
كما توقفت عند الحياة السسيوثقافية الكوبية من خلال الروائي الأمريكي أرنست همنغواي وحانة بودغيتا دل ميديو، وحاولت استذكار ما بين الجواهري وهمنغواي، ثم عرّجت على علاقة كاسترو بأبـي عمار وجورج حبش.
وأفردت فقرة خاصة لعلاّقة الثورة الكوبية بالدين عنونتها «ملكوت السماء وملكوت الأرض» و«الاشتراكية والإيمان الديني» و«الروح والمادة: حوار المتدينين مع الماركسيين» و«الثورة والكنيسة» و«كاسترو والدين».
وهتفت مع كريستوفر كولومبوس «يا الله ما أجمل هذه الأرض؟!».

رابط التحميل


حول الكتاب

بالرغم من أن طيبة استغرق أكثر من نصف الكتاب في تعديد مآثر ناصر، إلا انه تحلي بالموضوعية حين تناول في ثلثه الأخير - برؤيته الثاقبة وتحليله المنهجي الناقد - التجربة التاريخية لثورة يوليو وحدد عيوبها بصراحة وأهمها في رأيه كان: ازدواجية السلطة بينه وبين محمد نجيب، ثم في مرحلة تالية بعد الإطاحة بنجيب تحولت الازدواجية الي صراع علي السلطة، ثم كان العيب الجسيم عند انفراد ناصر بالسلطة وهو اعتماده المطلق علي المؤسسة العسكرية لثقته الزائدة في المشير عامر مما ادي في - رأي طيبة - الي خلق بذور انفصال هذه المؤسسة عن الإطار التنظيمي للدولة واكتسابها مركز قوة وسلطة صعب بعدها علي القيادة السياسية - بزعامة ناصر- السيطرة عليها؛ الأمر الذي أدي الي هزيمة 1967.

وأخيرا يعترف طيبة بفشل التجربة الناصرية في إدارة ملف الديموقراطية وهو الملف الذي كان هو شخصيا أحد ضحاياه.

رابط التحميل