يتحدث الكتاب عن فلسفة
الحب في مراحلها حيث تتطور عبر التاريخ في إطار الفلسفة الأوروبية،
ويبدأها بتناول أفكار الإغريق إلى أن يصل حتى أوروبا المعاصرة، يوضح بها
الحُبّ باعتباره من الأخلاقيات المؤثرة في الجمال والفلسفة وكذلك الأدب
بأنواعه من رواية أو شِعر ولوحة زيتيّة، فتوجّه الإنسان لقلبه، يعتبر
تصرفاً فطرياً منذ خُلِقْ، وعلى إثره يعيش حياته ويموت بعد أن يترك الخلود
في أبناء يشبهونه بسبب تلك العاطفة السامية، والتي تعتبر من أقوى المشاعر
ويعود لها الفضل في الوجود..
يستعرض المؤلف نظريات الفلاسفة والمفكرين الأوروبيين، أولئك الذين استخدموا رموزهم المختلفة للتعبير عنه في أعمالهم، ليتعاملوا مع الفنّ الإباحي والجنسي كموضوع أخلاقيّ لا يخدش أو يدعو القارئ للامتعاض لأنه السبب في وجودنا بهذا العالم، فإن كُنّا من الروح، فلقد كان الحُبّ خلفها يتشكّل قبل أن يحمرّ في القلب ويستقرّ.
أمنياتي بقراءة ممتعة..
يستعرض المؤلف نظريات الفلاسفة والمفكرين الأوروبيين، أولئك الذين استخدموا رموزهم المختلفة للتعبير عنه في أعمالهم، ليتعاملوا مع الفنّ الإباحي والجنسي كموضوع أخلاقيّ لا يخدش أو يدعو القارئ للامتعاض لأنه السبب في وجودنا بهذا العالم، فإن كُنّا من الروح، فلقد كان الحُبّ خلفها يتشكّل قبل أن يحمرّ في القلب ويستقرّ.
أمنياتي بقراءة ممتعة..
مع تحيات خالد غاوش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق