الخميس، 17 يوليو 2014




دار الحصاد, دمشق  1997 |  سحب وتعديل جمال حتمل  | 191 صفحة | PDF | 3.16 Mb

http://www.mediafire.com/view/mqc21z199l4tk5a/سليمان_حريتاني_-_الجواري_والقيان.pdf
or
http://www.4shared.com/office/EuXGn4R8ce/__-__.html


الحديث عن الجواري والقيان يجر إلى مسألتين: مسألة العبودية ومسألة المرأة. وإذا كانت مسألة العبودية التي، على امتداد زمن طويل، طحنت برحاها كلا الجنسين الذكر والأنثى، الرجل والمرأة، إذا كانت مسألة العبودية هذه بمعناها التقليدي قد ولّت وصارت من ذكريات التاريخ البشري، فإن مسألة المرأة ما زالت حية تتصارع حولها الأفكار والرؤى والتطبيقات وتشكل جدلاً ساخناً بين المثقفين والسياسيين. ويتطرق الباحث إلى هاتين المسألتين (العبودية والمرأة) لما لهما من علاقة بموضوع هذا الكتاب الذي يبحث في ظاهرة انتشار أندية ومنازل المقينين في المجتمع العربي الإسلامي.

الاثنين، 30 يونيو 2014

اللاهوت المسيحي - نشأته - طبيعته
المؤلف / د.أنمار أحمد محمد
http://iqra.ahlamontada.com/t1820-topic#2956


التجارة بين أوروبا والبلدان الإسلامية في ظل الدولة العثمانية
التاليف : كات فليت
تعريب : أيمن الأرمنازي
مكتبة العبيكان
الطبعة الأولى 1425 ھ – 2004 م
كانت التجارة الخارجية عنصرا بالغ الأهمية استفاد منه العثمانيون في ارساء قواعد امبراطوريتهم , تركز مؤلفة الكتاب كات فليت في بحثها على العلاقات التجارية التي كانت قائمة بين التجار الأوروبيين و نظرائهم المسلمين في الحقبة التي واكبت نشوء الامبراطورية العثمانية سنة 1300 م حتى سقوط القسطنطينية سنة 1453م .
تعتمد الكاتبة في بحثها على مصادر لاتينية وتركية لم يسبق أن استثمرها الباحثون من قبل , وتبيم أثر التواصل التجاري بين الأتراك والجنويين في تنمية اقتصاد الدولة العثمانية الفتية وتوسعها الجغرافي .
يسلط هذا الكتاب الضوء على التوجهات الاقتصادية للدولة العثمانية التي كان من نتائجها التكامل الاقتصادي بين الدولة العثمانية ومنطقة حوض البحر الأبيض المتوسط , وذالك بخلاف الأبحاث السابقة التي ركزت على الجانب العسكري لتلك الدولة الفتية والخطر الذي كانت تمثله كدولة معادية للغرب المسيحي .
يمتاز الكتاب بسلاسة النص وجدة المادة إلى جانب كونه مرجعا يعتد به , بالإضافة إلى أنه يلقي الضوء على حقبة مبهمة من تاريخ التراك العثمانيين .
تشغل كات فليت منصب أمين مركز سكلتر للدراسات العثمانية في كلية نيوهام كامبردج.


رابط الكتاب


رابط بديل



تاريخ المغرب في العصر الإسلامي منذ الفتح الإسلامي وحتى قيام الدولة الفاطمية
تأليف/د. عبدالحميد حسين حمودة
الناشر/ الدار الثقافية للنشر
الطبعة/الأولى 1428ھ-2007م
حالة الفهرسة/مفهرس

رابط الكتاب

http://www.4shared.com/office/6M41nmO7ba/__online.html




تاريخ الصيلة والعقاقير في العهد القديم والعصر الوسيط
المؤلف / د. الأب ج . شحاتة قنواتي
الناشر / دار أوراق شرقية
الطبعة / الأولى للدار 1417ھ-1996م


الصيدلة

لغة: الصيدلانى، فارسى معرب، والجمع صيادلة كما فى اللسان (1).

واصطلاحا: فن علمى يبحث فى أصول الأدوية سواء كانت نباتية أو حيوانية أو أدوية مصنعة كيميائيا، من حيث تركيبها وتحضيرها ومعرفة خواصها الكيميائية والطبيعية، وتأثيرها فى علاج الأمراض والوقاية منها، كما تختص الصيدلة بكيفية استحضار الأدوية المركبة من هذه الأصول. ويدل المصطلح العربى "صيدلى" أو "صيدلانى"- طبقا لما ذهب إليه العالم المسلم البيرونى- على المحترف بجمع الأدوية على أحد صورها واختيار الأجود من أنواعها مفردة أو مركبة؛ لاستعمالها فى علاج الأمراض.

ويرى البيرونى أن كلمة "صيدلانى" تعريب لكلمة "جندولانى" بقلب الجيم صادا، وكلمة "جندن " و صندل " تدل على أفواه الطيب العطر، وقد تنسب كلمة "صيدلانى" أيضا إلى "الصندل " وفى كلتا الحالتين فإن المصطلح يدل على أن "الصيدلى" هو الشخص الذى يجمع الأعشاب النافعة للتطبيب.

ولقد عرف الإنسان الدواء منذ فجر التاريخ، حيث اهتدى الإنسان البدائى بالفطرة إلى اكتشاف الدواء الذى يسكن آلامه ويعالج مرضه، فقد استعمل الكحول والأفيون لتسكين الآلام، كما استخدم "السنكونا" لعلاج الملاريا، ونبات عرق الذهب لعلاج الدوسنتريا.

وتعتبر الحضارة المصرية القديمة من أعرق الحضارات التى زخرت بالكثير من العلوم الطبية، والتى كان لها الفضل فى اكتشاف بعض الأدوية التى لا يزال يستعمل عدد منها حتى الآن، وتشهد بعض البرديات التى يرجع تاريخها إلى (600 1) سنة قبل الميلاد، على أن قدماء المصريين قد توصلوا إلى علاج أمراض عديدة ومتنوعة، حيث تزخر البرديات الطبية بما يزيد عن (700) وصفة علاجية تشمل طريقة تحضير الدواء، وكيفية إعطائه للمريض، منها استعمال الحنظل والزعتر والزعفران والثوم والبصل وزيت الزيتون والسمسم والقرنفل، وغير ذلك مما يدل على أنهم قد برعوا فى مجال الطب والصيد لة.

وقد توصل الهنود فى القرن السادس قبل الميلاد إلى الوقاية من مرض الجدرى باستعمال وسيلة التطعيم، وعلاج بعض الأمراض باستعمال النباتات والأدوية الطبيعية، كما كانوا يعتقدون فى العلاج بالسحر.

كما توصل أيضا قدماء اليونانيين إلى علاج بعض الأمراض باستعمال الأدوية الطبيعية والنباتات، كما كانوا يعتقدون كذلك فى العلاج بالسحر.

ولقد استطاع العالم اليونانى أبقراط (0 46- 377 ق .م) وأتباعه أن يحرروا الطب من الخرافات والخزعبلات، وأوصى أبقراط بالوقاية من الأمراض وعلاجها بتناول الغذاء الأمثل والتعرض للهواء النقى وتدليك الجسم، كما أوصى باستعمال الأدوية المسهلة والحقن الشرجية وبعض الأدوية فى علاج الأمراض. وفى العصر الرومانى انتقل التراث الطبى من اليونان إلى روما، ويعتبر العالم جالينوس- وهو يونانى المنشأ- من أشهر علماء الطب والصيدلة فى العصر الرومانى، حيث كان له أبلغ الأثر فى تقدم الصيدلة، فهو أول من أدخل المستحضرات الدوائية المركبة فى مجال الصيدلة، وأول من حضر صبغة الأفيون ومستحضرات بعض النباتات الطبية، التى أطلق عليها فيما بعد اسم " الجالينات".

ولقد كان للإسلام أبلغ الأثر فى تقدم وتطور علوم الطب والصيدلة، حيث حث المسلمين على طلب العلم وتكريم العلماء، ولقد شهد العالم الإسلامى مولد أول مدرسة للصيدلة، وبذلك استقل مبحث الصيدلة عن مبحث الطب، ويشهد لعلماء العصر الإسلامى ببراعتهم فى فن تحضير الدواء، وكان المسلمون هم أول من أنشأوا صيدليات لبيع الدواء.

ولقد أسهم الأطباء والصيادلة العرب والمسلمون إسهاما كبيرا فى تقدم وتطور علوم الطب والصيدلة فى مختلف دول العالم بما قدموه من دراسات ومؤلفات، مما كان له أثر كبير فى تطورها، وكانت تعد من أهم المراجع الطبية والصيدلية فى أوروبا إلى ما بعد القرن السابع عشر.

ولقد شهد العصر الحديث تطورا مذهلا فى علوم الصيدلة، حيث شيدت آلاف الأدوية الكيميائية، واكتشفت الآثار الطبية العديد من الأدوية الطبيعية، كما تنوعت وتقدمت وسائل العلاج الدوائى، وتحضير الأدوية والمركبات الصيدلية، كما شهد هذا العصر تقدما علميا وتقنيا فى الصناعات الدوائية ودراسات وبحوث الصيدلة.

أ.د / عز الدين الدنشارى

1- لسان العرب، ابن منظور 11/378دار صادر بيروت .

المراجع

1- تاريخ الصيدلة والعقاقير فى العهد القديم والعصر الوسيط د. جورج شحاته قنواتى ، دار المعارف. القاهرة

2- التثقيف الدوائى، د. عبد الرحمن عقل ، ود/ عز الدين الدنشارى، عمادة شئون المكتبات ، جامعة الملك سعود، الرياض 1408 هـ/ 1987 م،.

3 - الدواء وصحة المجتمع ، د. عز الدين سعيد الدنشارى، ود. عبد الله محمد البكيرى، مكتبة التربية العربى لدول الخليج- الرياض.

هذه المقدمة من / موقع- المجلس الأعلى للشئون الإسلامية عن مصطلح الصيدلية


رابط الكتاب
------

archive



4shared






دور الجواري والقهرمانات في دار الخلافة العباسية
132-656ھ/749-1258م
تأليف / سولاڤ فيض الله حسن
الناشر / دار ومكتبة عدنان - بغداد و صفحات للدراسات والنشر - دمشق
الطبعة / الأولى 2013
حالة الفهرسة / مفهرس

لابد من تحديد بداية المفاهيم والتعابير والتسميات المتداولة في المصادر العباسية حتى يمكن متابعة تلك التسميات وخصوصياتها للمدة قيد البحث والتي استمر تداولها للعصور العباسية المتتابعة لأن هذه التسميات تختلف مفاهيمها من عهد إلى آخر ومن خليفة إلى آخر , ففي عهد الخلفاء العباسيين الأوائل كانت أشهر التعابير السائدة في حقل الجواري هي :
- الجارية : هو من أكثر التعابير شيوعا في المصادر ويغطي عروق وأجناس متعددة وصلت إلى دار الخلافة .
- القهرمانة : هي لون من ألوان الجواري في المجتمع العباسي , مع أنها أرفع منزلة وشأنا في شريحة الجواري التي تنتمي إليها .
- الغلمان : مفرد(غلام) هم الذين يشكلون طبقة الجند من العسكر عادة من أصول تركية .
- الحظية والحظايا : وهي الجارية التي تبرز وتتميز عن بقية أقرانها من الجواري , سواء لجمالها أو لصنعتها , أو لصفة جميلة متميزة بها يربو لها شخص الخليفة , فتأخذ شكل الحظية وفي مثل هذه المنزلة تكون قريبة منه و محببة لديه .
- السراري : يقصد بها الجارية التي تعزل في محل مستور من البيت .
- الرقيق : هم الذين يعملون في قصور الخلافة ويقومون عادة بأعمال مختلفة .
- القيان : في اللغة تدل على الإصلاح والتزين وأن القين يصلح الأشياء ويلمها ويجمعها ويقال للمرأة المقينة وهي التي تتزين .
- الخدم : هم العبيد إن كانوا سودا أو المماليك إن كانوا بيضا ولافرق بين الخادم الأبيض والأسود طالما هو في حوزة شخص ما .

رابط الكتاب
-------

archive



4shared