السبت، 4 أكتوبر 2014



موسوعة الأمثال الشعبية المصرية و التعبيرات السائرة ( خمسة أجزاء )
تأليف : إبراهيم أحمد شعلان
الطبعة الأولى - 2003
الناشر : دار الآفاق العربية - القاهرة
رابط التحميل المباشر
الجزء الأول
https://archive.org/download/mwsoat-amthal1-5/mwsoat-amthal1.pdf
الجزء الثاني
https://archive.org/download/mwsoat-amthal1-5/mwsoat-amthal2.pdf
الجزء الثالث
https://archive.org/download/mwsoat-amthal1-5/mwsoat-amthal3.pdf
الجزء الرابع
https://archive.org/download/mwsoat-amthal1-5/mwsoat-amthal4.pdf
الجزء الخامس
https://archive.org/download/mwsoat-amthal1-5/mwsoat-amthal5.pdf



كتاب الأربعين في شيوخ الصوفية
تأليف : أبو سعد أحمد بن محمد الماليني
تحقيق : عامر حسن صبري
الطبعة الأولى - 1997
الناشر : دار البشائر الإسلامية - بيروت
رابط التحميل المباشر
https://archive.org/download/do-imam-jonaid/imam-jonaid.pdf
رابط بديل
http://www.gulfup.com/?kEpX36



الأكاديمية - مجلة أكاديمية المملكة المغربية
العدد 02 - جمادى الأولى 1405هـ / فبراير 1985م

يسمح بالنقل من دون شروط.

رابط أرشيف :
https://archive.org/details/academia-02
رابط مباشر :
http://archive.org/download/academia-02/academia-02.pdf































الجمعة، 3 أكتوبر 2014


مراكش : يعود تاريخ مراكش إلى بداية قيام الدولة المرابطية حيث كانت بلاد المغرب الأقصى جنوبي وادي أم الربيع أراض واسعة دون تنظيم إداري أو مراكز حضارية ذات شأن، فيما عدا مجموعة واحات سجلماسة. وكانت تلك النواحي تعرف في جملتها ببلاد السوس. وكان أبو بكر ابن عمر قد تبين بعد أن دخل وادي تانسيفت واستقر فيه أن هذا الجزء الشمالي من أملاكه غير آمن أو محصن، وأنه يحتاج إلى قاعدة تكون حصنا للصنهاجيين الصحراويين الذين كانوا مهددين بالأخطار من الشمال من ناحية برغواطة، ومن الشرق من ناحية بني زيري أصحاب قلعة بني حماد. كما إن قبيلة مغراوة الزناتية كانت تبسط سلطانها على مدينة فاس وحوض نهر سبو، وقد قضى المرابطون الأول على سلطان الزناتيين في سجلماسة، وتقدموا نحو بلاد مغراوة، وكان الصراع بين الجانبين قادما ولا ريب، ومن ثم كان لا بد لأولئك الصحراويين من قاعدة يرتكزون عليها. تلك كانت الأسباب التي حفزت أبا بكر ابن عمر على التفكير في إنشاء مراكش أو مروكش، ومعناها سور الحجر أو مدينة الحجر وهو القاعدة الحصينة، وقد اختار أبو بكر ابن عمر لمدينته أو قاعدته موقعا إلى جنوب السفوح الشمالية لجبال الأطلس وسط سهل يشقه المجرى الأعلى لنهر تانسيفت. وكانت الأرض منازل لقبيلتين من قبائل مصودة وهما أوريكة وإيت إيلان أو ، وكان لكل منهما أغمات أو موضع مسور يستعمل ملجأ للقبيلة ومقرا للنساء والأولاد ومخزنا للماشية والسلاح، وتنازعت القبيلتان فكل منهما تريد أن تكون المدينة في أرضها، وانتهى الأمر بإنشاء المدينة في الأرض التي تجاور القبيلتين، وحلت محل أغمات أوريكة وبقيت أغمات إيلان التي تحولت فيما بعد إلى ضاحية لمدينة مراكش، وقد بدأ أبو بكر ابن عمر في بناء مراكش عام 451هـ / 1060 م، وأتمها يوسف بن تاشفين الذي تولى حكم المرابطين، وكانت مراكش في أرض صحراوية منخفضة، فحفر لها يوسف الآبار، وجلب إليها المياه، ولم يكن يحيط بمراكش من الجبال سوى جبل صغير كانت تقطع منه الأحجار التي بنى منها يوسف قصره، أما عامة بناء المدينة فكان من الطوب اللبن. ويعرف السهل الذي تقوم فيه مراكش باسم الخور، نظر للتطورات التي عرفتها الدولة المرابطية إبان تلك الفترة فقد تحولت إلى مركز من مراكز الحضارة والإسلام في جنوبي المغرب الأقصى، وقد كان لها أثر سياسي وحضاري منطقة وادي تانسيفت. وقد تطورت مراكش تطورا سريعا خلال العصر المرابطي فأنشئت فيها المساجد والأسواق، وقد اعتمدت في الحصول على حاجتها من الماء على مجار تحت الأرض أنشأها عرب أندلسيون، وظلت مراكش معتمدة على تلك المجاري زمنا طويلا.
وظلت مدينة مراكش معسكرا حربيا، وقاعدة عسكرية لقوات المرابطين إلى أن حاصرتها قوات الموحدين بقيادة عبد المؤمن بن علي عام 541هـ / 1147 م، فنزل بجبل إيكليز وهناك ضرب عبد المؤمن القبة الحمراء وبنى مسجدا وصومعة طويلة يشرف منها على مراكش. ثم زحف الموحدون بجموعهم إلى مراكش فوضع عبد المؤمن من الكمائن عند مدينته، فخرج جيش المرابطين لملاقاة الموحدين فتظاهر هؤلاء بالهزيمة ثم خرجت الكمائن على فرسان المرابطين وسحقتهم سحقا، وقتل ما لا يحصى عدده، واتبع الموحدون فل المرابطين بالسيف إلى الأبواب، وأحكموا عليهم الحصار، وطال الحصار على أهل مراكش ثم ما لبث أن دخلها الموحدون بعد أن ماتت فانو بنت عمر بن بينتان وكانت تقاتل في زي الرجال، واستسلم الأمير وجملة من الأمراء، فنقلهم الموحدون إلى جبل الجليز حيث قتلهم أبو الحسن بن واكاك، وظلت مراكش عاصمة للموحدين حتى أيام الواثق بالله أبي العلاء إدريس المعروف بأبي دبوس الذي تحالف مع بني مرين ليتولى الخلافة نظير تخليه لهم عن مدينة مراكش ، فانتهز أبو دبوس فرصة خلو الأسوار من حراس ها وحاميتها وتسور مراكش من باب أغمات ودخلها على حين فجأة وقصد القصبة فدخلها من باب الطبول، ففر المرتضى من مراكش إلى آزمور حيث مات قتيلا عام 665هـ / 1267 م. لكن أبا دبوس نكث بعهده لبني مرين فاضطر الأمير أبو يوسف يعقوب المريني إلى مهاجمة مراكش عام 668هـ / 1270 م، وانتهى الأمر بمقتل أبي دبوس أمام أسوار مراكش التي دخلها جيش بني مرين عام 668 هـ / 1270 م. وقد ضعف شأن مراكش في عصر بني مرين لاتخاذهم مدينة فاس حاضرة لهم فتأثر عمرانها بذلك، وانخفضت مكانتها السياسية، ولكن مراكش استعادت مكانتها في عصر الأشراف السعديين كعاصمة للبلاد في الفترة (917-1069هـ / 1511 -1659م) وخصوصا في عصر السلطان أحمد بن محمد السعدي الملقب بالمنصور الذهبي(986-1012هـ / 1578 -1603 م) الذي أمهرها بأروع الأبنية التي أعادت ذكرى عصور الموحدين

الجمعة، 5 سبتمبر 2014

على موقع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمغرب كل أعداد مجلة "دعوة الحق" القيمة حتى سنة 2013 ( في الوقت الحاضر ) وهذا رابطها :
http://www.habous.gov.ma/daouat-alhaq

إضغط على الأرشيف لمشاهدة كل الأعداد المتوفرة.

ولا شك أن النصوص الرقمية المتاحة هناك لا تقل قيمة عن المصورة بما توفره من خدمة البحث السريع وسهولة الاقتباس بالنسخ واللصق، في حين تبقى المصورة ضرورية للتأكد من سلامة النص وضبطه.

لكني وجدت للأسف مشكلة مع نتائج البحث داخل ذلك الموقع بحيث يتعذر الوصول إليها بالكامل. فنتائج الصفحة الأولى متاحة والباقي يتعذر فتحه لأنه يحيل إلى الصفحة الأصلية للمجلة. وهي مشكلة قد يتغلب عليها الموقع مستقبلا لكن يجب إيجاد حل مناسب إلى ذلك الحين. وهذا ما دفعني لكتابة موضوع أشرح فيه لمن لا يملك خبرة كافية طريقة البحث في أي موقع من خلال متصفح جوجل وذلك بكتابة كلمات البحث مقرونة برابط الصفحة الرئيسية للموقع سواء تقدمت الكلمات أو تأخرت.
ومن أجل بحث دقيق عن عبارة محددة نضع الرمز قبل العبارة وبعدها مباشرة دون مسافة فارغة من الأفضل. كما يمكن حصر نتائج البحث في الموقع بعينه دون غيره حتى لا تكثر النتائج الفارغة وغير المفيدة بتقديم كلمة :site قبل الرابط. مع الحذر عند استخدام هذه الطريقة من كتابة نص غير موافق لما هو مكتوب أصلا على الموقع، لأن كونك تبحث عن عبارة بعينها يعني رفض أي عبارة مخالفة أخرى ولو بحرف واحد وهذا قد يفوت عليك العثور على ما تريد. لذا يستحسن أن نقتصر على كلمتين لتفادي الأخطاء وتجربة البحث العادي من دون تدقيق عند عدم ظهور أية نتيجة.
ويمكن أيضا تقليص النتائج أكثر بوضع رابط مجلة دعوة الحق بدلا من رابط موقع وزارة الأوقاف المغربية ككل، حتى يكون البحث ضمن ما كتب في المجلة بعينها وليس ما كتب خارجها على الموقع المذكور.

مثال 
للبحث عن كل ما يتعلق بالملك الراحل محمد الخامس رحمه الله ( وهذا ما قد طلبه أحد الإخوة سابقا ) نكتب في جوجل :

site:habous.gov.ma/daouat-alhaq "محمد الخامس"

وهذه العملية تمكنكم أيضا من البحث عن مقال بأكمله من خلال عنوانه.


أما الأعداد المصورة من هذه المجلة فمرفوعة على الشبكة ويمكن تحميلها من هنا :

1- أعداد السنة الأولى :
http://www.archive.org/details/dawathaq

2- أعداد السنة الثانية :
http://www.archive.org/details/dawathaq2

3- أعداد السنة الثالثة :
http://www.archive.org/details/dawathaq3

4- أعداد السنة الرابعة :
http://www.archive.org/details/dawathaq4

5- أعداد السنة الخامسة :
http://www.archive.org/details/dawathaq5

6- أعداد السنة السادسة :
http://www.archive.org/details/dawathq6

7- أعداد السنة السابعة :
http://www.archive.org/details/dawathq7

8- أعداد السنة الثامنة :
http://www.archive.org/details/dawathq8

9- أعداد السنة التاسعة :
http://www.archive.org/details/dawathq9

10- أعداد السنة العاشرة :
http://www.archive.org/details/dawathq10

11- أعداد السنة الحادية عشر :
http://www.archive.org/details/dawathq11

12- أعداد السنة الثانية عشر :
http://www.archive.org/details/dawathq12

13- أعداد السنة الثالثة عشر :
http://www.archive.org/details/dawathq13

14- أعداد السنة الرابعة عشر :
http://www.archive.org/details/dawathq14

15- أعداد السنة الخامسة عشر :
http://www.archive.org/details/dawathq15

16- أعداد السنة السادسة عشر :
http://www.archive.org/details/dawathq16

17- أعداد السنة السابعة عشر :
غير متوفرة

18- أعداد السنة الثامنة عشر:
http://www.archive.org/details/dawathq18

19- أعداد السنة التاسعة عشر:
http://www.archive.org/details/dawathq19

20- أعداد السنة العشرين:
http://www.archive.org/details/dawathq20

22-21- أعداد السنة الحادية والعشرين، والثانية والعشرين :
http://www.archive.org/details/DawatHaq21

23- أعداد السنة الثالثة والعشرين :
http://www.archive.org/details/dawathaq23

24- أعداد السنة الرابعة والعشرين :
http://www.archive.org/details.php?i...er=dawatalhq24

25- أعداد السنة الخامسة والعشرين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq25

26- أعداد السنة السادسة والعشرين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq26

27- أعداد السنة السابعة والعشرين :
http://www.archive.org/details/dawatalhaq27

28- أعداد السنة الثامنة والعشرين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq28

29- أعداد السنة التاسعة والعشرين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq29

30- أعداد السنة الثلاثين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq30

31- أعداد السنة الحادية والثلاثين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq31

32- أعداد السنة الثانية والثلاثين :
http://www.archive.org/details/dawatalhq32



العنوان : المعلوماتية والمجتمع - مجتمع ما بعد الصناعة ومجتمع المعلومات
المؤلف : د. معن النقري
الناشر : المركز الثقافي العربي
الطبعة : 1 - سنة 2001
عدد الصفحات : 184

----

نبذة النيل والفرات:

حدث خلال القرن العشرين نموٍّ نوعي على شكل طفرة أو قفزة لحجم ومقاييس المعلومات والمعارف المتداولة، ومنها بالطبع المعلومات العلمية-التقنية، وسمي ذلك بالانفجار المعلومي (أو انفجار المعلومات) وبالثورة المعلوماتية (أو ثورة المعلومات) وكان نشوء المعلوماتية وتطورها العاصف ناتجين عن النمو الحاد في ساحة التطبيق الاجتماعي وفي دينامية وتعقيد هذا التطبيق بصورة متزايدة، وبذلك اكتسب مصادر المعلومات في المجتمع أهمية استراتيجية.

وفي هذا الإطار يأتي كتاب "المعلوماتية والمجتمع" حيث يحاول المؤلف استشفاف مجتمع ما بعد الصناعة ومجتمع المعلومات وذلك من خلال محوري هذا الكتاب، دار المحور الأول حول المعلوماتية وعصر المعلومات شرح فيه المؤلف مفاهيم أساسية في المعلومات والمعلوماتية وتحدث عن الإبداع والإنسان والأخلاق في ظل المعلوماتية وعن الاتصالات الروبوتات وعن العالم النامي في عصر المعلومات والمعلوماتية. وكرس المحور الثاني للحديث عن المعلوماتية ونظريات المجتمع بعد الصناعي.


يسمح بالنقل من دون شروط.

رابط أرشيف :
https://archive.org/details/ma3lomatiya
رابط مباشر :
http://archive.org/download/ma3lomatiya/ma3lomatiya.pdf