الثلاثاء، 27 يناير 2015



الطبعة: الأولى - 1410هـ / 1990م
الناشر: دار الغرب الإسلامي
الرابط المباشر: اضغط هنا
https://archive.org/…/hassriyat_haki…/odatborokwnchrissy.pdf



- رقم الطبعة: الأولى - 1992م.
- عدد الأجزاء: 2 تم دمجهما لتسلسل الترقيم.
- الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة
حول الكتاب:
السلسلة الجامعية: الدولة الصّنهاجيّة تاريخ إفريقية في عهد بني زيري من القرن العاشر إلي الثاني عشر ميلادي، طبعة محققة ومعربة من أطروحة الأستاذ الهادي روجي إدريس التي خصصها لتاريخ الدولة الصّنهاجيّة ونشرها بالفرنسية في سنة 1962 بعنوان "بلاد البربر الشرقية في عهد بني زيري"، ونقلها إلى العربية حمادي الساحلي.
ويلاحظ المطالع لهذا الكتاب أن المؤلف قد اعتمد على وجه الخصوص على المصادر الأربعة التالية: ابن خلدون "كتاب العبر"، ابن عذاري "البيان المغرب من تاريخ الأندلس والمغرب"، ابن الأثير "الكامل في التاريخ" رحلة التيجاني" وكثيراً ما نقل المؤلف عن تلك المصادر فقرات بحذافيرها، دون زيادة ولا نقصان، لاسيما في الجزء الأول من الكتاب المخصص للتاريخ السياسي، هذا ولم يكتف الباحث بنقل الفقرات، بل كثيراً ما كان يقارن بين مختلف الروايات ويبرزون ما فيها أحياناً من تناقضات، ويردفها بتعاليق وملاحظات تدل على إلمامه بالموضوع المطروق وتشيعه بروح نقدية عالية، مع ما كان يتحلى به من نزاهة علمية جديرة بالتنويه، بالإضافة إلى حرصه الشديد على الدقة العلمية والتحري في نقل الأخبار والإشارة دوماً وأبداً إلى مصادرها.
هذا وقد قسم الباحث كتابه إلى قسمين كبيرين:
- القسم الأول: وهو يبحث أطوار التاريخ السياسي لكامل المنطقة الممتدة من طرابلس شرقاً إلى بجاية غرباً، والمعروفة لدى الإخباريين المسلمين باسم "إفريقية"، وقد أطلق عليها المؤرخون الغربيون اسم "بلاد البربر الشرقية"، وذلك منذ نشأة الدول الصّنهاجيّة (أي إمارة مناد وزيري وتأسيس مدينة أشير في سنة 325هـ/935م) حتى دخول الموحدين إلى إفريقية وانتصارهم على النرمان في سنة الأخماس (555هـ/1660م)، والجدير بالملاحظة أن المؤلف لم يقصر على تاريخ دولة بني زيري (كما يمكن أن يدل على ذلك عنوان الكتاب)، بل درس أيضاً تاريخ دولة بني حماد منذ تأسيس مدينة القلعة (398هـ/1007م) إلى استيلاء عبد المؤمن بن علي على بجاية (547هـ/1152م)، وذلك حسب قوله "لأن تاريخ بني حماد مرتبط أشد الارتباط بتاريخ أبناء عمومتهم بني زيري، بحيث لا يمكن فصل هذا عن ذاك".
- أما القسم الثاني: فقد خصصه لدراسة شتى مظاهر الحياة الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والدينية ومختلف النظم الإدارية والسياسية والمؤسسات الاقتصادية والاجتماعية القائمة الذات عندئذ في إفريقية، أي كل ما يمكن أن يمثل ": الحضارة القيروانية" التي بلغت ذروتها في عهد الدولة الصّنهاجيّة.
وبناء على ما يكتسبه هذا التأليف من أهمية تاريخية بالغة، فقد اهتم "حمادي الساحلي" بنقله من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية، مضيفاً بعض التوضيحات الطفيفة والإمالات على بعض المصادر المطبوعة التي كانت مخطوطة عند تأليف الكتاب أو الطبعات الجديدة لبعض المصادر التي اعتمدها المؤلف في طبعات قديمة.



- رقم الطبعة: الأولى، 1425هـ/2004م.
- الموضوع: جغرافيا ورحلات.
- حالة النسخة: منسقة ومفهرسة


للتحميل على رابط واحد
http://www.gulfup.com/?sDmRUm
روابط مفردة
https://drive.google.com/folderview…
أو
mediafire.comfolder/d9kin9rkwaos5az,38ccqpr26w9aj85,38ccqpr26w9aj85,u7yff876yhaya0b/shared
أوقات طيبة
إضافة إلى محاضرات فلسفة الدين التي تتكون من 9 أجزاء وكتب أخرى
رابط الكتب مرفوعة على الميديا فاير لمن يواجه صعوبة في التحميل من الفور شيرد
رابط لكل كتاب مفرداً
مكتبة هيجل ( 25 كتاب )
https://drive.google.com/folderview…
أو
mediafire.com ?y713on2o40ey6
في كتابه عصر الثورة عرض هوبْزْباوْم تحولات الحياة الأوروبية بين عامي 1789 و 1848. إلا أن نيران الثورة خبت في الأعوام اللاحقة وحل محلها نظام جديد من القيم والمعايير والخلقيات صنعت كلها معاً ما أسماه "عصر رأس المال".
في عصر رأس المال (1848 ـ 1875) يواصل هوبْزْباوْم تحليله الثاقب والعميق لصعود الرأسمالية الصناعية ولترسّخ الثقافة البورجوازية. إنّ امتداد الاقتصاد الرأسمالي وتوسعه لِـيشمل كل بقاع الأرض، وكذلك تمركز الثروة، والهجرات البشرية، وسيطرة أوروبا وثقافتها، قد جعلت من الفترة المذكورة حداً فاصلاً، لا في تاريخ أوروبا فحسب، بل في تاريخ العالم.
ويربط هوبْزْباوْم الاقتصاد بالتطورات السياسية والفكرية ليعطينا تاريخاً واقعياً عن الثورة وعن فشلها، وعن الاقتصاد الرأسمالي ودوراته، وعن انتصارات القيم البورجوازية وضحاياها.
***


العنف والمقدس - رينيه جيرار . ( اصدارات المنظمة العربية للترجمة ) .
يعتزم رينيه جيرار في كتابه العنف والمقدس أن يرقى بنا إلى بدايات الصرح الثقافي والاجتماعي الذي يرتفع في قلب حضارتنا. هذا البحث الفذّ يركز على الدور الأساسي للعنف المؤسس والضحية الفدائية استناداً إلى قراءة جديدة، شخصية جداً، للتراجيديين اليونان، وفي الآن نفسه إلى مناقشة محكمة لأهم المناهج التفسيرية، ولاسيما التحليل النفسي. وبذلك يجد الديني المؤسس على الإجماع العنفي تحليلاً دقيقاً وتفسيراً غير مسبوق في هذا البحث الرائد.
• رينيه جيرار: متخصص في الكتابات والمخطوطات القديمة، من مواليد عام 1923. نال شهادة الدكتوراه من جامعة إنديانا وزاول التدريس طويلاً في جامعة جون هوبكينز.


مقالة العبودية الطوعية - إيتيان دو لا بويسي .
إن مقاومة البؤس والقهر، لا تمر، حسبما يرى لا بويسي عبر العنف والقتل، لأن عبودية الشعوب عبودية طوعية، فهم الذين يذبحون أنفسهم بأنفسهم ، وهم الذين بخضوعهم للنير يشوهون الطبيعة البشرية، المفطورة أصلاً على الانعتاق والحرية.
سيتخلص الناس من العبودية الرهيبة، باستعادتهم حقيقتهم الأوّلية، لطبيعتهم الحرة ، فيناط بهذه الاستعادة التحول الكبير في الحياة السياسية التي ستجعل من الإنسان، لا من الله ولا من أوليائه، الفاعلَ الأوحد في العالم السياسي، وذلك ضمن إطار تعاقدي حر.
طرائق البحث في العلوم الإجتماعية - تأليف: شافا فرانكفورت- ناشيماز، دافيد ناشيماز .
***
كثيراً ما يساء استخدام مفهوم العلم من قبل مجموعات شتى كالصحفيين والمعلمين والسياسيين، وكذلك العلماء أنفسهم حيث يوظفون مفهوم العلم توظيفات مختلفة.
إذ يمثل العلم للبعض الحصول على امتيازات خاصة، كما يبدو للبعض الآخر أنه المعرفة الحقيقية، ويراه آخرون بحثاً موضوعياً لظاهرة تجريبية.
يهدف هذا الكتاب بتعرضه لمداخل متعددة للمعرفة إلى إظهار المزايا التي يتصف بها المدخل العلمي لأولئك الأفراد الذين يحملون هما عاماً ويهتمون ببحث المشكلات الاجتماعية
ولأكاديميين يهمهم الحصول على أهم وأحدث الخبرات والنظريات في مناهج البحث العلمي، هؤلاء الذين يبحثون عن إمكانية الحصول على معرفة موثوقة حول الأمور المتعلقة بالخبرة الإنسانية مثل "الاجتماع" و"السياسة" و"الاقتصاد" و" السيكولوجيا" بعبارة أخرى، كيف يمكن أن يساعد المدخل العلمي في فهم ظواهر مختلفة مثل التضخم والبطالة والبيروقراطية وغيرها.
ما يتضمنه الكتاب يعارض أساليب متعددة اعتمدوها الناس للوصول إلى المعرفة مثل ألأسلوب الروحي أو الفلسفي أو السلطوي الذي يستند إلى وجود أشخاص يعتقد أنهم مؤهلون لإنتاج المعرفة بسبب مكانتهم الاجتماعية أو السياسية كالشيوخ في المجتمعات القبلية، أو زعماء دينيين في المجتمعات الدينية، أو ملوكاً في المجتمعات الملكية، أو علماء في المجتمعات العلمية.
إن المعرفة التي تعد "علمية" اليوم قد تصبح "غير علمية" في المستقبل، لذلك فإن مفهوم العلم لا يتعلق بأي منظومة معرفية وإنما بمنهجية محددة، ولهذه الأسباب يعتمد الكتاب مصطلح "العلم" على أنه المعرفة التي يتم الوصول إليها بمنهجية علمية، إذ لا يمكن القول أن أية دراسة لظاهرة ما تعتبر علماً، وكل معرفة يرفضها العلم إنما يرفضها لاعتبارات منهجية.
***
تاريخ وقواعد الحضارات - تأليف: فرناند بروديل .
شمل الكتاب على دراسة لتاريخ الحضارات الإنسانية، وأهم الوقائع في ماض البشرية على مدى عصورها، وما تضم من أحداث وعبر، والكتاب لمن هم على أعتاب خضم الحياة العامة ومعتركها من الشباب خاصة-دعوة إلى ما ينبغي من التصدي للمشاكل الاقتصادية والاجتماعية وما يسود المجتمع البشري من صراعات وذلك في ضوء الإلمام بتعدد الحضارات وعلى الجملة لتأهيلهم بحيث يستطيعون عند قراءة صحيفة يومية استخلاص كنه ما شرد من أخبار ومعلومات.


مختصر دراسة للتاريخ- تأليف: أرنولد توينبي . ( المجلدات الأربعة الكاملة) .
**
يذهب توينبي في هذا الكتاب إلى أن دراسة التاريخ تعني - في حقيقتها - دراسة المجتمعات أو الحضارات، وهو يقسمها إلى إحدى وعشرين حضارة ، لم يتبق منها في زماننا الذي نعيشه سوى خمس حضارات هي المسيحية الغربية، والمسيحية الأرثوذكسية، والإسلامية، والهندية، والشرق الأقصى، ثم مخلفات حضارات متحجرة غير معينة الشخصية كاليهودية، يدور الكتاب حول ثلاثة محاور: (انبعاث الحضارات، وارتقاء الحضارات، وانهيار الحضارات).
بخصوص انبعاث حضارة ما فإن توينبي يصدف عن الفكرة التي تذهب إلى تفوق عرق ما وتفرده بصنع الحضارة، فالأعراق - في معظمها - ساهمت في صنع الحضارات وفي تقدمها، كما أنه يصدف عن البيئة الجغرافية كعامل أهم في انبعاث الحضارة، ويرى توينبي أنه بين إحدى وعشرين حضارة هناك خمس عشرة حضارة تتصل بصلات البنوة بحضارات سابقة عليها، فالحضارة الإسلامية - على سبيل المثال - هي محصلة اندماج حضارتين كانتا متميزتين في الأصل هما الإيرانية والعربية وهما - معاً - ترجعان إلى حضارة مندرسة هي الحضارة السورية التي تتفرع بدورها من الحضارة السومرية.
***
]https://drive.google.com/…/0B1aTtQv_UQVmbllLazhBcFU5e…/edit…
أو
روابط مفردة
mediafire.comfolder/9cy6j5yxeijq5ga,dnobt9wdn3f13bw,v3z4k15cx264c88,p78x06m4c9pr5ed/shared
أو
علم الاجتماع الديني .. الإشكالات والسياقات - تأليف: سابينو أكوافيفا وبيس انزو
***
الكتاب هدية إلى الغالية تارانا بمناسبة مرور سبعة سنوات من الصداقة والتعاون المشترك في إنجاز مشروع المكتبة الإلكترونية المكونة من نتاجات عظماء المفكرين والباحثين ،والأدباء العرب والعالميين ..
****
يأتي هذا الكتاب في وقت تشهد فيه الثقافة العربية حاجة ماسة إلى هذه النوعية من المؤلفات العلمية، إذ تبقى الأعمال المنجزة في علم الاجتماع الديني نادرة، ناهيك عما في مجالات أخرى قريبة، مثل الإناسة الدينية، التي يبدو الانشغال بها منعدماً معرفيّاً وأكاديميّاً.
لقد أبدى علم الاجتماع، منذ ظهوره، اهتماماً لافتاً بالدين، إذ توقّف كبار منظّري علم الاجتماع الكلاسيكي طويلاً، متأمّلين معنى الدين ووظائفه داخل المجتمع، فقد خصّص أوغست كونت، وماكس فيبر، وإيميل دوركهايم، وغيرهم، أعمالاً بأكملها أو أجزاء من مؤلّفاتهم لموضوع الدين.
يهدف الكتاب إلى تقديم ملخّص إجمالي للمحاور الكبرى لعلم الاجتماع الديني، كما حضرت في طيّات الأعمال الكلاسيكية الكبرى للفكر الاجتماعي، فهذا الكتاب هو بالأساس كتاب تعليمي منهجي، ينأى عن السجال الإيديولوجي المتوتّر في إصدار المواقف بشأن الدين، ويتطلّع إلى ترسيخ المعالجة العلمية الهادئة للظواهر المتّصلة به، وليس غرضه الاكتفاء باستعراض النظريات الكلاسيكية، أو التعريف بالرواد في مجال علم الاجتماع الديني، بل يسعى أساساً للإمساك بخلاصة المقاربات العلمية، ووضعها على محك المواجهة مع الظواهر الدينية، واختبار مدى قدرتها على الإحاطة بها من عدمه.
هذا الكتاب ليس انتصاراً أو دحضاً للعديد من الإشكاليات المطروحة، كالعَلْمنة والتديّن، والدين وإثارة العنف، والدين وتأجيج الصراعات، والدين والتغيير الاجتماعي، وغيرها من المسائل، بل يأخذ بيد الباحث والدارس ليدلّه على مسالك الإحاطة بتلك الوقائع.
إذ يتناول بالدراسة والمعالجة مفاهيم أساسية، مثل المقدّس، والدين، والتديّن، سواء برسم الخطوط الكبرى ذات الصلة، بالتعريفات أو الإجراءات، لتحويل المفاهيم المجرّدة إلى مؤشّرات تجريبية، دون إفراط في النقاشات النظرية والمنهجية، التي قد تجعل النصّ مغرقاً في التخصّص ويجافي الأهداف التعليمية التي يرنو بلوغها.
لقد تناولت الدراسات الاجتماعية الأشكال الأوّلية للوفاق الاجتماعي، عبر مسايرة ومتابعة أين وكيف يتشكّل ذلك الإحساس الجمعي، برغم تلك الأنانية الفردية، وهو ما يسمح للمجتمع أن يأتلف ويتماسك في حالات التغيّر، أو في أوضاع الصراع، وبالتالي، ليس من المستغرب أن يكون الدين أحد الأشكال الأوّلية التي جلبت انتباه رواد علم الاجتماع.
***